مفسر الأحلام الفاشل وسيم يوسف بفسر القرآن الكريم كما يريده اليهود و النصارى و السمسار الملعون محمد بن زايد
(هيهات تم هيهات أن تخرجواعن الطوق أوأن تسرحواخارج عقالكم اكتر مما هومسموح به ,فأنتم مجرد خونة صهاينة مرتزقة متخلفين،فمهماعلا شأنكم بأموال البترول فان عقولكم لايتعدى حجمها حجم حلزون. والحساب قادم لا محالة) قام آل نهيان ومكتوم بحجب المدونة في الإمارات،أدعو شرفاء العالم بنشرها،(الشباب الإماراتي الحر،لإعادة الإمارات لوطنها العربي والإسلامي وتحريرها من الخونة آل نهيان وآل مكتوم ، الذين سلموا البلد للصهاينة ، وحاربوا الإسلام ، وأهانواالعرب و قتلوهم ،وقربوا العاهرات . للتواصل: alnahyan2000@gmail.com
الأحد، 31 مارس 2019
السبت، 30 مارس 2019
السبت، 23 مارس 2019
تقبيل حذاء شيطان العرب محمد بن زايد ..على كل إماراتي تقبيل حذاءه لأنه يرمي لهم فضلاته .. شعب واطي
فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ
الخنيث اللقيط طارق المحياس راقص المعلاية الذي كان يكسب قوته من هز خلفيته و ذو اللسان البذيء يقبل حذاء شيطان العرب محمد بن ناقص آل وسخان و يضعه على رأسه
الاثنين، 18 مارس 2019
الأحد، 17 مارس 2019
الأربعاء، 13 مارس 2019
الاثنين، 11 مارس 2019
الأحد، 10 مارس 2019
الأربعاء، 6 مارس 2019
الجمعة، 22 فبراير 2019
هكذا “يتسلّى” المحققون وهم ملثمون ليلاً في ايقاظ “لجين الهذلول” والتحرّش بها

كشف وليد الهذلول شقيق الناشطة الحقوقية السعودية المعتقلة لجين الهذلول في مقابلته عن تفاصيل جديدة عن وقائع تعذيب شقيقته، موضحا أن المحققين كانت “تسليتهم” هي إيقاظ لجين في ساعة متأخرة من الليل فقط لكي يصرخوا بوجهها ويتحرشوا بها.
وقال”الهذلول” في حوار أجرته معه صحيفة “إندبندنت” البريطانية اليوم الجمعة، إن الوضع الصحي لشقيقته يزداد سوءاً، وأنه يخشى من أن يكون علاجها أكثر صعوبة.
ونقلت صحيفة “إندبندنت” البريطانية عن الهذلول (31 عاماً)، إن أسرته حاولت الاتصال بالسلطات السعودية، لكنها رفضت إعطاء أي معلومات واضحة، وتابع: “أنا قلق عليها (..) ومن المحتمل أن يزداد الأمر سوءاً خاصة في ظل انعدام الشفافية، ووجود علامات استفهام حول العدالة وسيادة القانون (في المملكة)”.
وأضاف: “لم نكن نظن أن يكون هناك معاملة وحشية وتعذيب، لم نكن نعرف كل هذا الجنون حتى نوفمبر الماضي، بعد أن تحدثت لجين إلى والدي الذي زارها وكانت يداها ترتعشان، لقد شاهد علامات التعذيب والحروق والكدمات على ساقيها”.
ويشرح “وليد” المزيد من التفاصيل حول تعذيب شقيته: “تعرضت للجلد والضرب والصعق بالكهرباء. كان الرجال الملثمون يوقظونها أحياناً في منتصف الليل وسط صرخات الوعيد والتهديد”.
وأضاف: “لقد أبلغت والدي أنها كانت تتعرض للتحرش الجنسي اللفظي وأيضا التحرش الجنسي على أيدي جلاديها، الذي وضع أحدهم ساقيه على رجليها كما لو أنك وضعت ساقيك على الطاولة، وكان يدخن وينفخ دخان سيجارته بوجهها”.
تصريحات وليد الهذلول تأتي بعد أن طالب البرلمان الأوروبي، الخميس، السلطات السعودية بضرورة الإفراج عن الناشطات الذين جرى اعتقالهم خلال السنوات الماضية، فقط لأنهن انتقدن سياسات المملكة.
وكانت الهذلول قد اعتقلت في مايو الماضي، وهي واحدة من عدة ناشطات سعوديات كن يطالبن بمزيد من الحقوق للمرأة السعودية ومنها قيادة السيارة، التي أقرتها المملكة العام الماضي.
يذكر أن القحطاني ورد أسمه كأحد أبرز المتهمين بقضية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي، في مبنى قنصلية بلاده باسطنبول في الثاني من أكتوبر الماضي.
وبحسب وليد، فإن شقيقته تقدمت بشكوى رسمية بسبب ظروف اعتقالها وتعذيبها، عندما كانت في سجن دهبان الذي يخضع لحراسة أمنية مشددة قرب جدة، غير أنها لم تصل، كما تقدمت بأخرى وهي في سجن الحائر قرب الرياض.
وبين شقيق الهذلول أن الشكوى الثانية مازالت في مرحلة الإجراءات، مشيراً إلى قيام لجنة حقوقية سعودية بزيارة شقيقته بعد أن خرجت التقارير الحقوقية التي تتحدث عن عمليات التعذيب التي تعرضت لها.
وقال: “الشكوى قدمت في وقت مبكر من هذا الشهر (فبراير)، لكن الإدارة لم تصدر بعد رقماً مرجعياً تحتاجه لمعالجه التظلم”، مضيفاً: “أن وفداً من الهيئة الحكومية للجنة السعودية لحقوق الإنسان ذهب لزيارتها بعد نشر تقارير عن تعذيبها”.
وطلب الوفد من الهذلول أن تكتب شهادتها عن التعذيب، وعندما انتهت من كتابتها سألت أحد الأشخاص الثلاثة الذين زاروها، هل تستطيع أن تحميني؟ فقال لها لا أستطيع، فقامت بتمزيق الورقة وبكت لأنها شعرت أن ذلك سيكون عديم الفائدة”.
وعن الأسباب التي دفعتهم للسكوت طيلة الفترة الماضية من اعتقال لجين، قال شقيقها: “عندما ألقي القبض عليها فضلنا عدم الظهور على وسائل الإعلام؛ لأننا كنا نظن أن الصمت سيحل المشكلة، لكن الأمر ازداد سوءاً”.
الثلاثاء، 19 فبراير 2019
الاثنين، 18 فبراير 2019
هكذا جنّد الموساد الإسرائيلي "الجاسوس القديم" عادل الجبير بعلاقة جنسية

في مفاجأة من العيار الثقيل، كشف موقع أمريكي عن علاقة وزير الدولة لشؤون الخارجية السعودية، عادل الجبير، بالموساد الإسرائيلي، والتي تعود تعود إلى تسعينيات القرن الماضي.
وبحسب موقع "أوديسي" الذي يعد منصة لنشر المقالات والمواد الصحفية، فأن معلوماته الصادمة حصل عليها أثناء إجراء فريق صحفي تحقيقا استقصائيا قادته صحفية تدعى "جيما باكلي، وهي صحفية بريطانية، خلص إلى أن علاقة الجبير بالموساد الإسرائيلي تسبق انضمامه إلى السلك الدبلوماسي السعودي، وترقيه في عدد من المناصب وصولا إلى وزير في الحكومة السعودية.
ونسبت الصحفية معلوماتها إلى مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات الأمريكية، بعد مقابلته وكشفه لها عن معلومات وصفتها بـ"الصادمة".
ومصدر الصحفية هو "فيليب جيرالدي"، ضابط الاستخبارات السابق، الذي قالت عنه إنه كان مفيدا بشكل خاص في الكشف عن "كيفية قيام الموساد بأول اتصال له مع عادل الجبير". وفق عربي 21.
ووصفت الصحفية المعلومات التي حصلت عليها بـ"المذهلة" والتي جعلتها تشعر بأنها "محظوظة وفخورة" في آن معا، بسبب توصلها إلى "تحقيق سبق صحفي في أكثر القضايا إثارة للجدل على مر السنوات العشر المنصرمة"، على حد وصفها.
وأشارت باكلي إلى أن جيرالدي كشف عن أن "وكالة المخابرات الأمريكية بدأت بمراقبة الجبير بدءا من عام 1990، عندما أصبح المتحدث الرسمي باسم السفارة السعودية في واشنطن. بعد سنوات قليلة حامت الشبهات حول سعي الموساد إلى تجنيد الجبير"، وفق ما نقلته عنه.
* علاقات عاطفية
وأضافت أن جيرالدي قال: "إن مزيدا من التحقيقات قادت للتوصل إلى أول الخيط. عندما كان الجبير طالبا يدرس الاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة شمال تكساس تقّرب إلى كاي آن ماثيوز الطالبة السابقة في العلوم السياسة والعلاقات الدولية عام 1981".
وأوضح أن "ماثيوز التي كانت على علاقة وثيقة مع تجار ألماس إسرائيليين بارزين في الولايات المتحدة، قدّمت الجبير إلى رجال أعمال وشخصيات يهودية بارزة. ومن خلال استجواب ودي مع FBI كشفت ماثيوز في أغسطس من العام 1998 أن أول لقاء بين عادل الجبير والموساد الإسرائيلي تم في أكتوبر عام 1995".
وأضاف أنه "على خلفية تورط الجبير في علاقة عاطفية عميقة مع ماثيوز ومجموعة من الديون الثقيلة مع عدد من رجال الأعمال اليهود في أمريكا، تقول صديقته السابقة إنه لم يكن هناك خيار أمام الجبير سوى التعاون مع الموساد".
وقال: "بعدما تم هذا الأمر طلب الموساد من ماثيوز أن تنسحب من علاقتها مع الجبير".
وأكدت صاحبة المقال "وجود أدلة تشير إلى أن نشاطات وتحركات عادل الجبير داخل السفارة السعودية كانت تدار بشكل كامل من خلال عميل في الموساد"، وفق قولها.
ولفتت الصجفية إلى أن عددا من الكتاب المرموقين يساعدونها حاليا في إجراء المزيد من التحقيقات المعمقة، والكشف عن مزيد من المعلومات المتعلقة بالعلاقات السرية التي تربط الجبير بالموساد، التي سيتم نشرها في أقرب وقت ممكن، وفق قولها.
وبعد توضيحها أن هذا النوع من المعلومات يتطلب السفر والتردد باستمرار بين الرياض وتل أبيب، أوضحت أن جمع البيانات الميدانية قد يكون أمرا خطيرا، وأنها بدأت فعلا تشعر بتهديدات أمنية خطيرة. إلا أنها أكدت التزام فريق العمل بإنجاز هذا التحقيق وعدم التخلي عن القضية.
وأوضحت الصحفية باكلي أن السبب الذي دفعها إلى بدء التحقيق الاستقصائي هو "تصريحات وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، التي وبخت فيها الموساد الإسرائيلي على عدم تحركه إزاء إقالة الجبير من الحكومة السابقة".
وقالت إنه "بعد هذا التصريح بات الأمر يشكّل هوسا بالنسبة لي، ما دفعني إلى استهلاك جلّ وقتي حول هذه القضية، خلال الأشهر الماضية".
وتحدثت باكلي عن أن التحقيق الاستقصائي الكبير الذي تقوم به تشعر بسببه بتهديدات أمنية خطيرة.
الجمعة، 15 فبراير 2019
الأربعاء، 13 فبراير 2019
وزير الخارجية العُماني خلال لقائه مع نتنياهو: لقد عانى الناس في المنطقة كثيراً لأنهم بقوا في الماضي وهذا عصر جديد
أبت الخيانة أن تفارق أهلها
وزير الخارجية العُماني خلال لقائه مع نتنياهو: لقد عانى الناس في المنطقة كثيراً لأنهم بقوا في الماضي وهذا عصر جديد.
ليس غريب الخيانة و النذالة على الأقلية الأباظية التي تحكم عمان
وزير الخارجية العُماني خلال لقائه مع نتنياهو: لقد عانى الناس في المنطقة كثيراً لأنهم بقوا في الماضي وهذا عصر جديد.
ليس غريب الخيانة و النذالة على الأقلية الأباظية التي تحكم عمان
الاثنين، 11 فبراير 2019
الثلاثاء، 5 فبراير 2019
الامارات المجرمة تعترف رسمياً بالجالية اليهودية

الجمعة، 1 فبراير 2019
الخميس، 31 يناير 2019
الأربعاء، 30 يناير 2019
الجمعة، 25 يناير 2019
الثلاثاء، 22 يناير 2019
القوادون الإماراتيون يتراقصون مع عاهرات عاريات في الصحراء . اتفو على عيال زايد والشيطان محمد بن زايد
“أحضان ورقص وقُبَل” .. “شاهد” فيديو لإماراتيين مع فتيات بالملابس الداخلية وسط الصحراء يثير غضباً!
في واقعة جديدة تكشف عن مدى الإنحلال الذي وصلت له دولة “التسامح والسعادة” (الإمارات)، تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو لشبان إماراتيين في رحلة سفاري بالصحراء مع عدد من العاهرات “الأجنبيات”، دون خجل أو مواربة.
ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فقد ظهر شابان إماراتيان وثالثهم من يقوم بالتصوير وهم يرقصون في وسط الصحراء مع ثلاث عاهرات استجلبوهن لقضاء رحلة سفاري بالصحراء.
وبحسب الفيديو فقد ظهرن الفتيات بلباس عار لا يرتدين إلا الملابس الداخلية، في حين تناوبوا على احتضانهن والتقاط صور “السيلفي” معهن.
كما أظهر الفيديو قيام أحدهم بحمل إحداهن وسحبها لمكان بعيد ليختلي بها.
وأثار الفيديو ضجة كبيرة ، حيث استنكر الكثير منهم ما ورد في الفيديو، منتقدين التناقض الذي يظهر على هؤلاء الشبان الذين ارتضوا لأنفسهم فعل هذا العمل المشين، واصفين إياهم بالمستشرفين الذي لا يمارسون أصول الشرف إلا أمام عائلاتهم فقط.
الأحد، 20 يناير 2019
السبت، 19 يناير 2019
الأحد، 13 يناير 2019
عصابة آل سعود تعتقل تعذب تتحرش بالنساء تهددهن بالاغتصاب والقتل والرمي في المجاري ويفطرون أمامهن في رمضان والقحطاني يضحك
يأخذون أوامرهم من الملعون شيطان العرب محمد بن زايد آل نهيان
"تحرشوا بها وأفطروا أمامها في رمضان و القحطاني يضحك .. شقيقة لجين الهذول تفضح ما يحدث لها في سجون السعودية

قررت علياء الهذلول شقيقة الناشطة المُعتقلة في سجون السعودية لجين الهذلول، الخروج عن صمتها، ونشرت تفاصيل هامة عن اعتقال و تعذيب شقيقتها، في مقال لها بصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية.وقالت “علياء” في مقالتها التي عنونتها بـ”أختي في سجن سعودي. هل سيظل مايك بومبيو ساكتًا؟”: عندما يزور وزير الخارجية، مايك بومبيو، المملكة العربية السعودية الأحد، من المتوقع أن يناقش اليمن وإيران وسوريا، والبحث في التحقيق بمقتل الصحفي جمال خاشقجي.
وعبّرت عن اندهاشها من أن “بومبيو” لم يُدرج قضية الناشطات السعوديات اللائي يحتجزن في سجون المملكة بحثاً عن حقوق وكرامة.
وتعيش “علياء” الهذلول” في بروكسل.
وتقول إنه في الــ 15 مايو الماضي، تلقت رسالة من عائلتها مفادها أن شقيقتها “لجين” تم اعتقالها من منزل ذويها في الرياض ، لافتةً إلى أن العائلة لم تتمكن من معرفة سبب اعتقالها ومكان احتجازها في حينه. وفي الـ 19 مايو، اتهمتها وسائل الإعلام السعودية وخمسة نساء المعتقلات بأنهن “خائنات”، فيماونقلت صحيفة مقربة من الحكومة السعودية عن مصادر قولها إنّ المعتقلات سيحكم عليهن بالسجن لمدة تصل إلى 20 عاما أو حتى عقوبة الإعدام.
وتوضح أن شقيقتها “لجين” توجّهت إلى أبوظبي في الإمارات، لدراسة الماجستير في البحث الاجتماعي التطبيقي في جامعة “السوربون” بأبو ظبي.
لكن في مارس / آذار، تم اقتيادها من قبل رجال الأمن أثناء قيادتها، وترحيلها على متن طائرة ونقلها إلى أحد السجون في الرياض. وأفرج عنها بعد أيام قليلة لكنها مُنعت من السفر خارج المملكة وتم تحذيرها من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.ثم جاء اعتقالها في مايو.
تقول “علياء” في مقالتها التي ترجمتها “وطن”: كنت آمل أن يتم إطلاق سراح لجين في 24 يونيو، موعد إزالة الحظر المفروض على قيادة النساء في السعودية لكن ذلك لم يتم.
وتكمل: “بقيت صامتةً، على أمل أن صمتي قد يحمي شقيقتي. في ذلك الوقت، صدمني اتجاه مظلم ظهر على وسائل التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية. أي شخص انتقد أو أدلى بملاحظة على أي شيء متعلق بالسعودية يوصف بأنه خائن. لم تكن السعودية أبداً ديمقراطية، لكنها لم تكن دولة بوليسية أيضاً”.
وتابعت علياء أنه تم وضع شقيقتها لجين” في العزل الانفرادي 3 أشهر كاملة، منذ اعتقالها منتصف مايو وحتى منتصف أغسطس الماضي حين تم نقلها إلى سجن “ذهبان”.مضيفةً أنه طيلة تلك الفترة لم يُسمح لها إلا بمكالمات قصيرة وكانت من شدة خوفها تقول لنا “لا تقلقوا أنا في فندق”.
وعن أول زيارة أجراها والدا “لجين” لها بسجن “ذهبان”، قال إنه لاحظ أن جسدها يرتجف بشكل غير طبيعي وخاصة يديها، وأنها عاجزة عن الجلوس أو الوقوف بشكل طبيعي. وكي لا يقلق والدا “لجين” قالت لهما إن السبب هو من مكيف الهواء.
وأضافت “علياء” في مقالتها أن عندما زار والداها “لجين”مرة ثانية في منتصف ديسمبر، وسألاها عن صحة ما تقوله التقارير الحقوقية، انفجرت باكية وقالت إنها كانت تخضع للضرب العنيف والتحرش الجنسي طيلة فترة اعتقالها في العزل الانفرادي حين كانت الزيارات ممنوعة عنها.
وتابعت تقول: “ذكرت شقيقتي لجين لوالديّ أنها تعرضت لجميع أصناف التعذيب من ضرب و إيهام بالغرق و صعق بالصدمات الكهربائية و تحرش جنسي، كما أنه تم تهديدها بالاغتصاب والقتل”.
وأكملت حديثها في مقالتها التي ترجمتها “وطن”: “قالت شقيقتي لجين لوالديّ إن سعود القحطاني كان يستمتع ويضحك أثناء مشاهدتها وهي تتعذب على يد 6 من رجاله في كل ليلة من ليالي رمضان، وقالت إنه هددها مراراً بذبحها بعد اغتصابها وإلقاء جثتها في مجاري الصرف الصحي.
وأضافت: “عندما سألت شقيقتي أحد رجال القحطاني الذين كانوا يقومون بتعذيبها “لماذا تأكل في نهار رمضان؟” رد عليها “ما فوقنا ولا الله” .. ثم تابع ضربها وتعذيبها !!.
وقالت علياء الهذلول: “: زار وفد من هيئة حقوق الإنسان السعودية شقيقتي لجين بعد انتشار التقارير الحقوقية تلك وسمعوا منها كل التفاصيل عن التعذيب والتحرش الذي تعرضت له، وعندما سألتهم “هل ستحموني منهم؟” ردوا عليها “كلا .. لا نستطيع حمايتك أبداً “.
وفي ختام مقالتها قالت “علياء”: “كنت أفضل أن أكتب هذه الكلمات باللغة العربية في جريدة سعودية، ولكن بعد اعتقال شقيقتي لجين نشرت الصحف السعودية اسمها وصورها وصنفتها خائنة. فيما أخفت نفس الصحف أسماء وصور الرجال الذين قد يواجهون عقوبة الإعدام بسبب مقتل خاشقجي”.

الجمعة، 11 يناير 2019
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)